حضارة بلاد مابين النهرين عين الحقيقه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
حضارة بلاد مابين النهرين عين الحقيقه

منتدى حضارة بلاد مابين النهرين عين الحقيقه...مختص بكشف اهم الحقائق التاريخيه لحضارة بلاد مابين النهرين...وطني بوابة الاله..العراق العظيم..
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 من هم الكلدان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 04/02/2023

من هم الكلدان Empty
مُساهمةموضوع: من هم الكلدان   من هم الكلدان Emptyالسبت فبراير 04, 2023 2:07 am

تسمية الكلدان تزوير مُتعمد
تسمية الكلدان تزوير مُتعمد
من هم الكلدان؟ ظهرت تسمية (الكلدان) لأول مرة في التاريخ عام 1552م. وظهرت تسمية الكلدان كطائفة مسيحية كاثوليكية أسسها مبشرون غربيون أتوا من الفاتيكان الكاثوليكي إلى بلاد النهرين عام 1552م.

من هم الكلديين؟ الكلديين لقب لعشيرة انتشرت في بابل في زمن الملك الآشوري نبوخذنصر الذي حكم في بابل فترة 42 عام. واشتهرت عشيرة الكلديين بمهنة التنجيم وبمعرفة المستقبل. كان الملك يستشير هذه القبيلة من الحرفيين قبل دخوله في حروب لمعرفة اذا كان سيربح أو سيخسر حربا ما. لذلك اقتربت، عشيرة الكلديين العرّافين المنجمين قُراء الكف وقُراء المستقبل، من الملك والقصر الملكي وتغلغلوا في مفاصل الدولة تحت اسم العرّافين الكلديين. وهذا يعني، أن الكلديين كانوا عرّافيين اصحاب مهنة أو حرفة في التنجيم مثلما كان الصياديين والخياطيين والنجاريين أصحاب مِهن.

فاشتهر الكلديين بحرفتهم في علم الغيب والتنجيم. ثم عُرف بهذه المهنة كل من يتقنها، ولُقب بها هو واولاده واحفاده من بعده. وبعدها تكاثر عددهم كعشيرة أو لقب، ولُقبوا بإسم المهنة أو الحرفة كما هو الحال اليوم في القاب بإسم المهن والحرف التي اتقنوها اجدادهم، كالحداد والصياد والبقال والقصاب والخياط والنجار والحكيم وغيرها. وهكذا لقبوا الكلديين أو العرافيين، فهم عشائر وليسوا قوما. واصبح لقب عشيرتهم كلديين.

فارتبط معنى كلمة (كلدي) بمهنة التنجيم والتعريف، وبالطبع لا يجوز لجهة معينة من الحرفيين الذين يسمون انفسهم بحسب مهنتهم أن يصبحوا قومية. ولو اصبحوا قومية، فهذا سيعني بأنه ممكن ان نسمع غداً عن قومية ألمهندسين وقومية الفلاحين وقومية الصياغ وقومية المحامين أو غيرهم من المهن. نرجوا ان نكون قد وُفقنا بهذا الشرح المبسط لهولاء المتوهميين بأن المهنة قد تتحول الى قومية. هذا بالإضافة إلى كون كلمة كلدي بالآشوري تعني عرّاف، كما في كيذُوخ=نعرف، كيذي=يعرفون، كلذايي=عارفين أو عرّافين، كلديين=عارفين. فتستُخدم المصطلحات كيذوخ=نعرف وكيذي=يعرفون لحد الأن في قرى سهل نينوى مثل القوش وتلكيف. وكان هذا ما اكده الدكتور الأب يوسف حبي، عميد كلية بابل للاهوت، والذي قُتل بأوامر الماسونية من قبل المجرم صدام حسين.

وكلدان اليوم ليسوا نفس كلديي الأمس. إذ أن كلديي الأمس العرّافيين قد اندثروا بعد الفتوحات الاسلامية التي اجبرتهم على إما اعتناق الاسلام أو اعتناق أحد الاديان الابراهيمية الثلاثة. فمنهم من اعتنق الاسلام وهم اليوم شيعة الجنوب، ومنهم من رحل الى اليمن التي هي الآن مليئة بجيناتنا وحمضنا النووي الآشوري واي، ومنهم من بقى في الجنوب واختار دين الصابئة المندائيين الذين ما زالوا موجودون في البصرة والناصرية.

تشابه بين اسمَي الكلدان والكديين ودور الفاتيكان؟ لا علاقة لكلدان اليوم بالمنجمين الكلديين الذين سكنوا بلاد الرافدين سوى التشابه بالأسماء. ففي عام 1552م وبعد أن جاء مبشروا الفاتيكان الكاثوليك من الغرب للشرق لنشر المذهب الكاثوليكي وتوجهوا لشمال بلاد النهرين، نجحوا في نشر الطائفة الكاثوليكية في ما يدعى اليوم بسهل نينوى. وأدت صعوبة المواصلات في الجبال آنذاك إلى توجه المبشرين الاجانب إلى المسيحيين الساكنين في سهل نينوى دون التوجه للجبال، فنشروا الطائفة الكاثوليكية في السهول لكن ليس في الجبال. وبذلك استمر سكنة الجبال من المسيحيين في انتمائهم للكنيسة ألتي تُدعى الكنيسة الشرقية الآشورية. وكان انتماء مسيحيي سهل نينوى قبل مجيء الفاتيكان هو انتماء كنيسة المشرق الآشورية نفسه، إلا أن الفتيكان نجح في تقسيم كنيستهم بعد أن رشى من كان مستعدا للإرتشاء وتغيير طائفته الدينية من الكنيسة الشرقية إلى كاثوليكي.

بحث المبشرون الأجانب عن إسم لتسمية الآشوريين الكاثوليك لتميزهم عن الآشوريين المنتميين لكنيسة المشرق الآشورية، فوجودوا اسم (الكلديين) في التاريخ البابلي القديم، فاستوردوه وغيروا حرفين فيه (كلديين إلى كلدان) ثم الصقوه بالطائفة الكاثوليكية الآشورية التي سموها (كنيسة بابل للكلدان الكاثوليك). وأصروا على استخدام كلمة بابل للتشويش ولتشويه الحقائق التاريخية ولايهام الناس بأن هؤلاء هم من سلالة الكلديين القدماء في بابل. وبذلك ظهرت تسمية (كلدان) لأول مرة في التأريخ عام 1552م، أي بعد أن تم تحوير كلمة (كلديين) إلى (كلدان). وكان هذا التحريف اللغوي الذي قام به المبشرون الكاثوليكيون من الفاتيكان تشويه مُتعمَد، الغاية منه هي تحريف التأريخ. وللأسف تحول هذا التقسيم الكنسي لاحقا إلى تقسيم سياسي لصالح سلالة يهود السبي ولصالح الذين يزرعون سياسة فرق تسد ولصالح بعض المرتشيين من الطائفة الكدانية نفسها.

يقول عالم الآثار الآشوري من العراق الدكتور دون جورج الذي اغتالته يد الغدر عام 2009 بأن هنالك خطأ تاريخي أدى فجأة إلى ظهور قومية كلدانية. ومن المعروف للجميع بأن من سميوا الكلديين (وليس الكلدانيين)، هم العلماء وخاصة الفلكيين منهم في العصر البابلي الحديث (612-539 ق.م)، وقد تمّ تحريف المصطلح عبر التاريخ من كلدي إلى كلداني من أجل شق وقطع أواصر الأمة الآشورية.

كلدان جورج بوش: دخل جورج بوش مُحتلا للعراق في 2003 وفورا سلَّم ادارة حكومة العراق لإسرائيل عن طريق حاكم العراق اليهودي الصهيوني بول بريمر. ومن منا لا يعرف الضغينة التي يحملها يهود السبي البابلي ضد الآشوريين منذ عام 697ق.م.؟ فأراد بريمر والصهاينة عموما أن يُشتتوا الآشوريين ويقسموهم الى قوميات، مثلما زرعوا سياسة فرق تسد بين الشيعة والسنة. فتوجه بوش وشلته الصهيونية إلى رجال الدين الكبار من الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية ورشوهم بأموال طائلة طالبين منهم ان يقولوا لرعيتهم وللعالم بأن الكلدان قومية. لاحظ ان رجال الدين الكلدان الكاثوليك الذين قبلوا الرشوة اليوم هم احفاد نفس الكلدان الكاثوليك الذين رشاهم الفاتيكان سابقا لتقسيم كنيستهم.

نجح بوش وبريمر، فصعدت إلى المسرح شخصيات جديدة تُدعى شخصيات 2003، وهي شخصيات تتكون من رجال الدين ورجال مدنيين من الطائفة الكلدانية الكاثوليكية تُروج لفكرة كون الكلدان قومية. ولم يكن لهؤلاء الذين صعدوا على مسرح 2003 أي إسم أو تاريخ سياسي أو نضالي سابق لا كقومية كلدانية ولا كطائفة دينية. ولم يسمع بهم احدا إلا بعد عام 2003. ولا توجد آثار أو حفريات أو مُدن أو حروب تاريخية توفر دليلا واحدا عن كونهم قومية. وحتى العَلَم الكلداني الذي يرفعوه لا وجود تاريخي له على ارض الواقع كعلم كلداني موجود في بلاد النهرين، في حين أن العلم الآشوري منقوش على الجداريات والأحجار. والآثار والمُدن والحضارة والحروب كلها، منذ حوالي 8000 عام أو أكثر، تدل على كون بلاد النهرين بلاد آشورية وبشهادات من علماء آثار وتنقيب آشوريين وأجانب منتشرين في العالم كله. ولا يوجد عالم آثار واحد أو اي عالم يدعم كون الكلدان قومية.

ومن أوائل من باعوا انفسهم لجورج بوش كان المطران الكلداني الكاثوليكي سرهد جمو المقيم في كالِفورنيا، حيث بدأ بزرع الفتنة بين الجالية المسيحية في امريكا. ومن المُلفت للنظر، هو كون هذا المطران نفسه كان قبل 2003 واحد من المتحمسين لكون الكلدان طائفة وليس قومية. مُرفق ادناه هو فديو لاثبات موقفه السابق قبل أن يرشيه جورج بوش للادعاء بأن الكلدان قومية منفصلة عن الآشوريين. وبعد دخول القواة الأمريكية للعراق، بدأ البطريرك عمانول دلي في العراق بالمطالبة علنا بتحويل اسمهم من مذهب كاثوليكي الى قومية كلدانية. وهكذا تم زرع الفتنة بين الآشوريين في العراق. إن زرع سياسة فرق تسد بين الآشوريين وتقسيمهم إلى آشوريين وكلدان وسريان يؤدي إلى تشتتهم وبالتالي إلى نتائج وخيمة تمنعهم من الحصول على أية حقوق تُذكر في دولة العراق. نعم نجح جورج بوش في زرع سياسة فرق تسد بين المسيحيين مثلما نجح في زرعها بين الشيعة والسنة.

ما هي قومية الكلدان؟ لا وجود في التاريخ لقومية كلدانية، ولو بحثنا في جميع المتاحف، لا توجد أي قطعة أثرية واحدة تدل على أنها كلدانية وحتى نبوخذنصر لم يكن كلدانيا بل كان من قبيلة كلديي. زوّرَ الفاتيكان التأريخ وبابل هي مدينة آشورية كان يقطنها منجمون كثيرون لتفسير أحلام الملك الآشوري. فمثلا، أنا آشورية وُلدت في بغداد يعني انا بغدادية وهذا لا يعني اني قوميتي بغدادية وهكذا هو الحال بالنسبة للآشوريين في بابل، فقد كانوا يسموهم بابليين لأنهم يسكنون بابل وهم كلديين لان مهنتهم كانت علم الفلك. كيف يمكن لقبيلة آشورية واحدة ان تصبح قومية كلدانية بحد ذاتها؟ والدليل على انها ليست قومية مستقلة هو سمات القومية كلها مشتركة بين هذه القبيلة التي اسمها كلديين وبقية الآشوريين. وأين هو الوطن القومي للكدان، هل هو بابل التي حكمها نبوخذنصر لمدة 42 عام (640-562 ق.م.)؟ هل سمعتم بكلداني يقول يوما سنرجع الى بابل وسنعيش هنالك؟ هل للكلدان جيش وحروب لاسترجاع بابل في التاريخ القديم أو الجديد؟ لماذا ينعدم الحس القومي عند الكلدان ويطغي عليهم فقط الحس الديني الكاثوليكي؟ لماذا هم اقرب للعرب مما هم لأي قومية أخرى؟ أخيرا من اين جاءوا اجدادك واين عاشوا، من جنوب العراق ام من الشمال؟ احترامي لك يا كلداني.

الأدلة كلها تشير بكون قومية طائفة الكدان الكاثوليك هي قومية آشورية نقية وصافية من أي شوائب. لكن هيمنة سلطة كنيسة الكلدان المرتشية على الطائفة الكلدانية الكاثوليكية أدت إلى ايهام نسبة عالية منهم بأنهم قومية كلدانية. وبذلك جنَت كنيستهم عليهم وجردتهم من هويتهم الآشورية ومن أية حقوق مستقبلية في الحكومة العراقية. وما هذه إلا جناية كبرى بحقكم يا طائفة الكلدان الكاثوليك. انهضوا يا من وّهمكم بكونكم قومية كلدانية! استفيقوا واتحدوا مع بقية شعبكم الآشوري! طالبوا بمحاكمة الجُناة الذين يزورون تاريخكم ويتاجرون بقضيتكم وبمصيركم! آشور آه آشور، انك حضارة ودين، وتاريخ العالم كله بدأ من آشور.

في الصورة كان بطريرك الكلدان يعترف بكون الكلدان طائفة وليس قومية، لكن ذلك كان في بدايات تنصيبه. لكنه غيّر موقفه بعد أن فرضت عصابة الماسون في الفاتيكان عليه أن يغير كلامه:

مُلخص المقال اعلاه: مرّت التسمية (الكلدانية – الكلديية) بثلاث مراحل
المرحلة الاولى كمنجمين كلديين في عهد نبوخذنصر
المرحلة الثانية كطائفة كاثوليكية كلدانية أسسها الفاتيكان عام 1552م
المرحلة الثالثة كقومية مُفتعلة خلقها جورج بوش والصهيوني بول بريمر

الصورة ادناه هي وثيقة من أرشيف الفاتيكان صادرة في عام 1893 تقول: إن البطريرك الكلداني يوحنا سولاقا هو أول بطريرك آشوري، عينه البابا هوليان الثالث في عام 1533، وهو آشوري إرتد على كنيسته ليُصبح أول بطريرك للكلدان. وقد مُنح منصبه هذا كبطريرك للكلدان لأول مرة في تاريخ ما يُسمى النسطوريين، وهو منصب مُنح للذين استقالوا من آشوريتهم وتبعونا في روما. وللعلم هذه البطريركية الكلدانية مستمرة لحد اليوم:

أولا: فديو لـ (بطريرك الكلدان الكاثوليك روفائيل بيداويد) الذي توفي في بيروت عام 2003 وعمره 81 عام، أي كان الفديو قبل ان يصل جورج بوش اليه كي يرشيه ليغير كلامه.ويقول بالفديو: بالنسبة للآشوريين هم قومية بالنسبة للكلدان فهي لا تعتبر قومية. أنا آشوري كقومية لكن ديني كاثوليكي وطائفتي اسمها طائفة كلدانية. ….لماذا هذا التعصب للقومية وكل شيء آشوري آشوري آشوري، يا أخي أنا آشوري وقوميتي آشورية لكن طائفتي الدينية هي كلدانية، لكن هذا لا يعني انه انا اخلط بين القومية والدين. والتسميات المختلفة تخلق بلبلة بين شعب واحد. ثم يضيف: بالنسبة للآشوريين هم قومية بالنسبة للكلدان فهي لا تعتبر قومية. انا شخصيا، اعتقد لو حصرنا الكنيسة في قومية فمعنى هذا اننا قضينا على الكنيسة. ملاحظة: كانت في وقت بيداويد بعض الصراعات على الكنيسة نفسها، وليس على مسألة القومية. فقد كان بيدويد يعترف بأن قومية الجميع هي آشورية لكن الصراع كان على كنيسته الكلدانية التي كان هو يصر على انها كنيسة شرقية تابعة له، ولا علاقة للقوميين الآشوريين بها ككنيسة دينية لا قومية:

ثانيا: فديو عدد 2 للمؤرخ المصلاوي الدكتور بهنام ابو الصوف. وهو يقول بأن الكلديين حرفة وليسوا قومية وبكون تسمية الكلدان جاءت من الفاتيكان ليميزوا بها كنيسة الكلدان الكاثوليك عن كنيسة المشرق الآشوري:

ثالثا: فديو محاضرة الدكتور المطران سرهد جمو عام 1996 حين كان يلح في تثقيف الكلدان على كونهم آشوريين، ويقول فيه من اين سيأتي فهم ناس عايشين في قرية تلكيف عن ماضيهم وتاريخهم الآشوري؟ ويقول أننا أشوريين أي أهل تلكيف أشوريين. كان هذا موقفه عام 2000 أي قبل ان يرشيه جورج بوش ليغيّر كلامه ويقول بأن الكلدان قومية:

رابعا: محاضرة ثانية للبروفسور المطرن سرهد جمو في 1996 حين كان يلح في تثقيف الكلدان على كونهم آشوريين، ويقول فيه أن أور لم تكن كلدانية. كان موقفه هذا قبل ان يرشيه جورج بوش ليغيّر كلامه ويروج لكون الكلدان قومية:

خامسا: مقتطفات من مقال الدكتور دوني جورج في 20 أيار 2009 بعنوان خطأ تاريخي يؤدي إلى ظهور قومية: وللحقيقة التأريخية الناصعة وبدون تزوير، أودّ أن أوضح بأنه ليست هناك قومية تدعى الكلدانية، بل مذهب كاثوليكي لمجموعة من أبناء القومية الآشورية الأصيلة لا أكثر. وإلا لماذا لا توجد قرية كلدانية واحدة قرب مدينة الحلــّة الحالية؟ وهنا أتذكـّـر جملة عظيمة لها مدلولات عميقة قالها لي أستاذ الحضارات القديمة في جامعة بغداد، البروفسور فاضل عبد الواحد علي وهي كالتالي: لو لم يتحالف هذا المدعو نبوخذنصّر مع الأجنبي لإسقاط الدولة الآشورية عام 612 ق.م، لما كان وضع العراق الحالي كما هو الآن. فأي إنسان يستطيع تغيير مذهبه حسب اعتقاده وقناعته الشخصية ولكن ليس من الممكن أبداً تغيير القومية، كونها كينونة الإنسان التي تجري في دمه مع كروموسوماته ويورثها إلى ذريـّـته. وطبقا للعِلم الحديث، لا أحد يستطيع أن يغيـّر حمضه النووي. (أدعوكم من أجل هذه الأمة العظيمة التي على أيديها وضعت اللبنات الأولى لمقوّمات الحضارة الإنسانية على وجه الأرض، والتي نفتخر بها أمام العالم، أن لا تكونوا سببا في تمزيقها وزوالها.

سادسا: مصادر من كتب لمؤلفين كلهم من الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وهم يُقِرون بآشورية الشعب وكون التسمية الكلدانية ما هي إلا تسمية كنسية

١. كتاب تاريخ عنكاوة للكاتب عبد ألاحد نباتي
٢. كتاب تاريخ موصل ج١،٢ للمطران سليمان الصائغ
٣. كتاب القوش عبر التاريخ للمطران بابانا
٤. تاريخ نينوى وتاريخ تلكيف للشماس هرمز جمو من عائلة المطران سرهد جمو ويؤكد فيه بأن أهل تلكيف هم من بقايا نينوى ألآشورية
٥. كل كتب المؤرخ التاريخي الآشوري الكاثوليكي الدكتور هرمز ابونا

إضافات من مُعلقين
اضافة من مايك: أين هو الوطن القومي للكدان، هل هو بابل؟ هل سمعت كلداني يقول يوما سنرجع الى بابل ونعيش هنالك؟ هل للكلدان جيش وحروب لاسترجاع بابل في التاريخ القديم أو الجديد؟ لماذا ينعدم الحس القومي عندي الكلدان ويطغي عليهم فقط الحس الديني الكاثوليكي؟ لماذا هم اقرب للعرب مما هم لأي قومية أخرى؟ أخيرا من اين جاءوا اجدادك واين عاشوا، من جنوب العراق ام من الشمال؟ احترامي لك يا كلداني.

اضافة من ريمون: الطائفة الكاثوليكية، التي كنت ولا ازال محسوب منها، تحاربنا وتطعن بآشوريتنا. والفاتيكان ينتظر المزيد من الانسلاخ والانشقاق بين الاشوريين ثم الالتحاق بروما الحسودة من تاريخنا الآشوري. وتعتقد روما بأن فرصتها مواتية الآن لتحاربنا باخوتنا الذين يُعدونا اعداء لهم. وهم من جماعة المطران سرهد جمو وجماعة عمانوئيل دلي الثاني وجماعة ساكو. هؤلاء هم نفسهم جماعة سركيس آغا جان ومسعور البرزاني والسي آي أي والموساد. كلهم ضدنا ولكن لن نستسلم حتى النصر والقهر للفاتيكان والموت للحاقدين على الشعب الآشوري.

هذه هنا وثيقة رشوة، ملخصها هو كون الكاثوليك كانوا يدفعون 10 الآلاف ليرة رشوة للنسطوري الذي يصبح كاثوليكي، وتاريخ الوثيقة هو عام 1930:

اضافة من روميل: حسب علمي وقناعتي بان كلدان اليوم لا علاقه لهم باي شكل من الاشكال بكلدان بابل، واذا كان هناك قوم باقي وله علاقه بكلدان بابل فهم الصابئة المندائين المتواجدين في وسط وجنوب العراق. وهذه هنا وثيقة تبرهن كون المندائيين اختاروا المندائية لأن الإسلام سمح لهم باعتناقها ولم يفرض عليهم اعتناق الإسلام
اضافة من جاكلين: الكلدان اليوم هم نفسهم الآشوريين الذين كانوا ينتموا الى كنيسة المشرق الآشورية. حيث بدأت موجات المبشرين من روما تتدفق إلى العراق، ونشروا المذهب الكاثوليكي الجديد بالرشاوي وبأتباع شتى الوسائل الملتوية إلى ان سببوا انفصال الكنيسة عام 1552 م. أي الانفصال عن كنيسة المشرق الاشورية، وانتموا الى مذهب جديد وهو الكنيسة الكاثوليكية. وكانت غاية هذا المذهب الجديد ابعادهم كل البعد عن الانتماء القومي للآشورية. وبعد ان دخلت القوات الامريكية الى العراق سنه 2003 وبدا البطريرك عمانول دلي بالمطالبة بتحويل اسمهم من مذهب كاثوليكي الى قومية كلدانية، وكان ذلك لكي يزرعوا الفتنة والظعف في مطالب الآشوريين، كون الآشوريين هم اصحاب الارض وسكّان العراق الأصليين والعالم كله لا بل والتاريخ ايضا يشهد بهذا. فإن يرجعوا الى الوثائق التاريخية ويطلعوا على الحقائق ولو انهم لا يركضوا وراء رجال الدين المُسّيرين لأغراض زرع الفتنة والكره بين أبناء الشعب، وإذا أردنا المزيد يجب ان يعرفوا جيدا بان بابل هي مدينة كان يقطنها آشوريون. والكثير منهم كان يتقن فن التنجيم ومراقبة الكواكب وقراءة الأحلام وغيرها وكل اشوري كان يتقن هذه الحرفة أو المهنة كان يسمى بالكلدي اي منجم. فعندما كان الملك الآشوري يحتاج الى من يفسر احلامه كان ينادي بأحد الكلديين ليفسر حلمه يعني الكلدية هي حرفة او صفة. فأنا آشورية ولدت في بغداد يعني انا بغدادية وهذا لا يعني اني قوميتي بغدادية وهكذا الحال بالنسبة للآشوريين في بابل كانوا يسمونهم بابليين لأنهم يسكنون بابل وكلدانيين لان مهنتهم كانت علم الفلك:

اضافة من عصام: الكلداني او الكلدي معناه المنجم الفلكي أو العراف. وهذه مهنة عُرف بها كل من يتقنها ولُقب بها هو واولاده واحفاده من بعده. وبعدها تكاثر عددهم كعشيرة او لقب، ولقبوا بإسم المهنة او الحرفة كما هو موجود اليوم في القاب باسم المهن والحرف التي اتقنوها اجدادهم كالحداد والصياد والتوتنجي والبقال والقصاب والخياط والنجار والساعور والحكيم وغيرها. وهكذا لقبوا الكلديين أو العرافين، فهم عشائر وليسوا قوم وان قوميتهم هي الاشورية.

إضافة من سيدة آشورية من إيران: أبويا كان من قرية ماوانا الآشورية في ايران وأغلبيتهم صاروا كاثوليك بالقوة. وأبويا وواحد من اقربائه لم يكونوا متدينين، وكان يقول تقريبا الكل باعوا دينهم لبطنهم. بعدين عرفنا شنو كان يقصد لما المبشرين الفاتيكان أتوا الى ايران. فكل واحد صار كاثوليك اعطوهم اكل ومواشي، لهذا نشوف نسبة كبيرة من ألآشوريين في ايران كاثوليك.

لاحظوا كون بابا الفاتيكان محكوم من قبل الماسون وهو يقبل أيديهم. أيضا، لاحظوا العلامة قبعة وياقة البابا الصهيوني التي هي علامة مسروقة من الآشوريين. والشعارات الدينية مسروقة من آشور. لاحظ السرقة في صورة بابا نوئيل المسروقة من تمثال نمرود الآشوري والتي شيدها الملك الآشوري شمشي أداد الذي حكم من 811 إلى 824 ق. م. في العاصمة كالهو (نمرود الحديثة):

اضافة فديو للدكتور بهنام ابو الصوف

اضافة من دنخا عن فديو ابو الصوف الذي نشرناه اعلاه: تحدث الدكتور بهنام ابو الصوف الجُزري اي صاحب نظرية الجُزرية (الجزيرة العربية) التي كان نظام صدام حسين يتعامل بها، ويعتبر بها جميع الاقوام في بلاد ما بين النهرين من الجزيرة العربية. وكان الاستاذ الدكتور بهنام ابو الصوف يلقي محاضرات في جمعية آشور بانيبال ويتحدث بنفس الاسلوب الجُزري اي النظرية الجزرية (الجزيرة العربية). ولكنه كان يصطدم مع الآشوريين الذين يفهمون التاريخ اكثر منه وكان احيانا يترزل وينهان. ويضيف دنخا: يستمر ابو الصوف بالقول بأن نبوخذ نصر هو رئيس قبيلة الكلديين، وعلماء الآثار الذين كتبوا في مجلة سومر الاثرية يتحدثون بأن الكلديين هم مجموعة حرفية يمارسون مهن التنجيم والفلك وايضا كانوا سحرة. والدولة الآشورية في بابل أعتمدت عليهم اثناء قيامهم في الحروب مع اعدائهم، وكان الملوك يسشيرونهم في مثلا، هل اذا دخلنا هذه الحرب سنكسبها او نخسرها، وهكذا كان عملهم. فكيف يدعي الدكتور بانهم من الجزيرة العربية، ولم يكن هناك اسم عربي كقوم بل كانوا يطلقون على انفسهم قبيلة بني اسد او بني نمر او بني عبس الخ؟

يضيف أبو آشور في تحليل لغوي رائع لمعنى كلمة كلدان وكلديين بالآشوري: كيذوخ = نعرف | كيذي = يعرفون | كلذايي = عارفين أو عرّافين | كلديين = عارفين. ومن هنا جاءت كلمة الكلدان (كلديين). فقد كانوا مجموعة من العرّافين والمنجمين. تقربوا من القصرالملكي لنبوخذ نصر وتغلغلوا في مفاصل الدولة تحت اسم العرّافين، فكانوا يقرأون الكف والمستقبل، وهذا يعني هم اصحاب مهنة أو حرفة. واستخدمت المصطلحات كيذوخ = نعرف، كيذي = يعرفون الذي يستعملها الكثير من اخواننا في حياتهم اليومية من سكان سهل نينوى مثل القوش وتلكيف. ومعنى هذه الكلمات مربوطة بالتنجيم والتعريف، فيكف يجوز لجهة معينة من الحرفيين يسمون انفسهم بحسب مهنتهم أن يصبحوا قومية؟ هل هذا يعني بانه ممكن ان نسمع غداً عن قومية ألمهندسين، الفلاحين، الصياغ، المحامين أو غيرهم من المهن؟ ارجوا ان أكون قد وفقت لهذا الشرح المبسط لهولاء المتوهمين بأن المهنة قد تتحول الى قومية.
إضافة من عمو: الآشوريون الكلدان يا ترى ماهو دوركم في بناء حضارتكم؟ اين هي الآثار الكلدانية التي تم أسخراجها من الحفريات المعترف بها عالميا؟ تدّعون أنكم حكمتم في بابل، ونبوخنصر ملككم. لنفترض نبوخذنصركم شخصية حقيقة وكلدانية، فهو لم يحكم سوى 73 سنة. هل نسيتم في تعداد 1977 حين كتبتم في خانة القومية (عربية)؟ إحترموا أنفسكم وانصتوا لمن يعرف التاريخ لكي تتعلموا. كفى سد آذانكم وكفى غلق عيونكم وكفى الاستهانة بجذروكم وأصلكم. مهما حاولتم طمس الهوية الأشورية سوف تبقى ساطعة كالشمس والأثار كلها آشورية ولا يوجد أثر كلداني واحد. هذا هنا مطرانكم يقول الكلدان ليسوا من أهل بابل سرهد جمو

يضيف خوشابا: كان سرجون أكاديا ولم يذكر أو يفتخر بكلدانيته يوما لأن الكلدان لم يكونوا متواجدين في الألف الثالث ق٠م
B
باختصار مرت التسمية الكلدانية (الكلديية) بثلاث مراحل رئيسة
المرحلة الاولى كمنجمين: في عصر التنجيم، المكتوب عنه اعلاه في المنشور نفسه. وهذا مثلٌ منه: الكلداني او الكلدي معناه المنجم الفلكي أو العراف. وهذه مهنة عُرف بها كل من يتقنها ولُقب بها هو واولاده واحفاده من بعده. وبعدها تكاثر عددهم كعشيرة او لقب، ولقبوا بإسم المهنة أو الحرفة كما هو موجود اليوم في القاب بإسم المهن والحرف التي اتقنوها اجدادهم كالحداد والصياد والتوتنجي والبقال والقصاب والخياط والنجار والساعور والحكيم وغيرها. وهكذا لقبوا الكلدان أو العرافين، فهم عشائر وليسوا قوم وان قوميتهم هي الاشورية.

المرحلة الثانية مرحلة الإرتشاء من الفاتيكان اليهودي: في عصر مجيء الفاتيكان للمنطقة وعن طريق الرشوة نجحوا في تقسيم الكنيسة المشرق الآشورية الشرقية. وايضا مكتوب عن هذه المرحلة اعلاه. وهذا مثلُ منه: في عام (1552م)، جاء مبشروا الكاثوليكية من الغرب لشمال ما يسمى اليوم العراق. جاءوا لنشر المذهب الكاثوليكي لكن بسبب صعوبة المواصلات في الجبال، توجه المبشرون الاجانب إلى الآشوريين الساكنين على السهل الذي يدعى اليوم (سهل نينوى)، فنشروا الطائفة الكاثوليكية في السهول ورشوا من كان مستعدا للارتشاء وتغير طائفته الدينية. فبحث المبشرون عن اسم لتسمية الآشوريين الكاثوليك لتميزهم عن الآشوريين الآخرين المنتمين للكنيسة الشرقية، فوجودوا اسم الكلدان (الكلديين) في التاريخ القديم فاستوردوه والصقوه بالطائفة الكاثوليكية الآشورية التي سموها كنيسة بابل للكلدان الكاثوليك.

المرحلة الثالثة مرحلة الإرتشاء من جورج بوش الماسوني: في عصر جورج بوش التي اراد بها بوش، الذي احتل العراق وفورا سلمه لاسرائيل، ان يُشتت الآشوريين ويقسمهم الى قوميتين مثلما زرع سياسة فرق تسد بين الشيعة والسنة. فرشى بوش رجال الدين الكلدان الكاثوليك طالبا منهم ان يقولوا بأنهم (قومية) كلدانية. لاحظ ان رجال الدين، هؤلاء الكلدان الكاثوليك اليوم، هم احفاد نفس الكلدان الكاثوليك الذين رشاهم الفاتيكان سابقا.

في الصورة موكب لآشوريين في شيكاكو من كنيسة الطائفة الكلدانية الكاثوليكية وهم يحتفلون براس السنة الآشورية أكيتو في واحد نيسان في سنة 6746 آشورية:

باختصار، سبب كتابتنا عن الكلدان هو وجود تدخل اجنبي رشى بعض رجال الدين من الطائفة الكدانية الكاثوليكية للادعاء بانهم قومية منفصلة عن الآشوريين، وذلك لزرع سياسة فرق تسد بين الآشوريين، وكمحاولة لتقسيمهم إلى آشوريين وكلدان وسريان، الخ. مثلما زرعوا سياسة فرق تسد بين الشيعة والسنة. وهل يمكن أن نسمي طوائف الشيعة والسنة بقومية شيعية أو قومية سنية؟

واهم واكبر عامل سبَبَ في نجاح رجال الدين من الطائفة الكلدانية الكاثوليكية، هو كون اتباعهم من الشعب الآشوري الذين يعتقدون بأن قوميتهم كلدانية، هم شعب قد بُرمج مسبقا على عدم الاكتراث وعدم البحث لاكتشاف تاريخه الآشوري. فهل نلوم شعبا مُبرمجا على تصديق راعي كنيسته، ومبرمجا أن لا يبحث بنفسه، وهو غالبا ما يرفض الاستماع الينا لنبين له الحقيقة المخفية عنه؟

هذه هنا تحميل لرسالة الراهب عمانوئيل الريس للمطران ابراهيم ابراهيم في عام 2010 ← نص رسالة الراهب عمانوئيل الريس

نحن نبحث عن تمويل صغير: نحن نبحث عن ممول لنصنع فديو متميز وبتقنية هائلة لحل مشكلة الانشقاقات بين الآشوريين، وايضا لحل مشكلة التسميات المتعددة لقومية واحدة (كلدان، سريان، آشوريين)، ولطرد رجال الدين المرتشين من السياسة. سوف نوزع هذا الفديو مجانا لكل بيت آشوري مغشوش بمهزلة كون قوميته كلدانية. سوف نشن حملة مستمرة لاظهار الحقيقة في العالم كله، وهكذا سيتحطم المرتشون وينتهون دون رجعة. نشرف بأنفسنا علي الفديو بالعربية وآخر بالانكليزية. ثم ننزل الفديو على المواقع وايضا نوزعه لبيوت الناس مجانا في الوطن وفي المهجر. وايضا نقيم ندوات لتثقيف هؤلاء الذين يعتقدون بأن قوميتهم كلدانية ونعرض عليهم الفديو القصير ونجيب على اسئلتهم. هذا علما ان لا عداء شخصي لنا مع الكلدان الكاثوليك وكاتب المقال مولود في عائلة كلدانية كاثوليكية، وكنا لم نسمع يوما بقومية كلدانية الا بعد ان بدأ جورج بوش يخطط لغزو العراق حيث كان المأجورون يلتمون حوله ويقولون نحن قومية كلدانية وبوش يوزع لهم النقود، راسلونا على ← إتصل بنا

من تعليقات القراء
قتل المطران بيداويد بعد اسبوع من تصريحه: قسم دخلوا الكلدان وهي تسمية جديدة في عام 1552. والقسم الآخر دخلوا إلى اسم الكلدان سنة 1890، يعني كله تخطيط لتدمير الأمة الآشورية. قال مار روفائيل بيداويد بأن الكلدان هم كنيسة أما اسمنا نحن آشوريين، وقتل فورا بعد المقابلة التلفزيونية في لبنان لم يطول بعد المقابلة كم شهر. والاب والمؤرخ يوسف حبي ايضا قتل وعملية مُدبرة في الاردن عندما قال في قناة الجزيرة نحن صحيح كلدان لكن هذا اسم الكنيسة أما القومية فكلنا آشوريين وكنا في السابق نساطرة. وقُتل بعد إسبوع من المقابلة. وهناك من يصطادنا بسر كالمورخ هرمز ابونا و الدكتور دوني جورج والمخرجة الأشورية الشابة من أرمينيا التي جاءت لتؤرخ تاريخ الآشوريين وأتصلت بآشور كيوركس ظنا منها أنه سيساعدها لكنها ماتت بأسباب غامضة حال اتصالها به.

تسمية السريان تزوير مُتعمد: السريان هم أبناء يهود انطاكيا المتنصرون ورأس الحربة ومُتحالفين ومنسقين مع إخوتهم في الدم، اليهود ومع الصهيونية العالمية لأبعد حدود. لكن بعض العقول الآشورية الضعيفة سياسيا وتاريخيا لا تستوعب سياسة وخبث ومُكر السريان الآراميين أصحاب اللغة السامية المُستحدثة من قبل يهود الأسر البابلي. ومعظم الآشوريون لا يعرفون بهم وبمؤامراتهم وبأخر ثلاثة قرون التي كنا مُحاصرين في أورميا وسيلامس وجبال آشور (اقليم وان الآشوري). والسريان حتى مثقفيهم الذين يدّعون بالآشورية كان يجب أن يقفوا بوجه الكنيسة لأنها سميت منذ 100 فقط بكنيسة انطاكيا، ولا علاقة لها بكنيسة المشرق الآشورية ولا بالآشوريين. وبالوقت نفسه نرى المنافقين المثقفين السريان يدّعون بأن أصولهم آشورية ويفتخرون بكنيسة المشرق، وهذا يدل على أنهم قد نسقوا مع رجال دينهم اليهودي علي سرينة الشعب الآشوري من خلال التغلغل به، لتكملة المقال← تسمية السريان تزوير مُتعمد

اليكم هذا الفديو الذي يُمسح باستمرار وهو عن بابا الفاتيكان الماسوني الذي يقبل أيادي كيسنجر وراثجايلد. يا كاثوليك من طائفة الكلدان أو السريان: البابا الذي تتبعوه يـهـودي وليس مسيحي، إلى متى تتبعون عبادين الشياطين؟

فيثاغورس في اليونان كان مؤخرا وفقط قبل جوالي 2400 سنة. أكيد العالم كله تعلم من الآشوريين وليس فقط فيثاغورس. الصابئة المندائين ايصا اصلهم آشوري سكنوا جنوي العراق الحالي، لكن دين محمد خيرهم بين الاسلام أو الرحيل لليمن. فطلبوا من محمد أن كان يقبل بدين المندائية، فقبل محمد ولذا لم يسفروهم لليمن. آخرون تم ترحيلهم لليمن، لذلك الحمض النووي الآشوري موجود في اليمن بكثرة. وأي شعب يحمل الحمض النووي الآشوريظن مغضوب عليه من قبل بني صهيون. لذا حرك بنو صهيون عملائهم في السعودية لحرب الابادة في اليمن. تحياتنا.
خميس 3:09 م

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bbroff.yoo7.com
 
من هم الكلدان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تسمية الكلدان تزوير مُتعمد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حضارة بلاد مابين النهرين عين الحقيقه :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: